Contáctenos
Número de teléfono | 01287888882 |
Rango de precios | $$$ |
Dirección | Cairo - Cairo - Egypt |
Localidad | Cairo |
Región | C-Cairo |
País | EG-Egypt |
Propietario del anuncio | مستشار جنائي |
من جديد تُهِب علينا النسائم العطرة ، تُهدي إلينا عُمق المعني وأصالته ، إبداع المُبدع وعبقريته ، أمانه العلم وسرمديته ، حيث يجد كل ضال عن المعرفه ضالته ، إنه عالِم الأسرار الخفية، والمعرفه السخية
الدكتور / محمود رجب فتح الله ، دكتور القانون الجنائي والمحامي بالنقض والجنايات ، وإحد مؤلفاته التي قلما تجد مثل ما فيها في مئات المؤلفات
(الشرعية الجنائية للأدلة الرقمية - دراسة مقارنة) وموقفها من الإجراءات والدفوع ورقابة النقض
كتاب
الشرعية الجنائية للأدلة الرقمية
دراسة مقارنة
الدكتور
محمـــود رجـــب فتــــح الله
دكتو القانون الجنائي والاستاذ
المحاضر بكلية الحقوق جامعة الإسكندرية
2019
دار الجامعة الجديدة
38-40 ش ســــوتير - الأزاريطة - الإســـكندرية
تليفون: 4863629 فاكس: 4851143 تليفاكس: 4868099
E-mail: darelgamaaelgadida@hotmail.com
www.darggalex.com info@darggalex.com
قال الله تعالى :
" والسماء ذات الرجع" (*)
حقوق الطبع محفوظة
غير مسموح نهائيا بطبع هذا الكتاب، او جزء منه، او النسخ له او الاقتباس او النقل بالطرق اليدوية او الالكترونية او السلب المعلوماتي علي اي هيئة او اي وسيلة الكترونية اخرى او بالوسائط الممغنطة او الميكانيكية او بطريق الاستنساخ او غيرها الا باذن كتابي من صاحب حق الطبع.
إهـــــــــداء...
الى ريحانة الدار وسندسها
ابنتي لقد توّجك مولاك بعقل رشيد وقلدك برأي سديد كوني في الحق كالحديد لا تراعي من الباطل ونقمته ولا يغرنك خلخاله ورونقه
إلى عزة نفسي وقرة عيني
مقدمة الطبعة الأولى:
لم تَسلَم طرق الاثبات من التأثيرات الناتجة عن ثورة المعلومات والتكنولوجيا، ذلك ان التوافق المطلوب تحقيقه دائماً بين طبيعة الدليل وطبيعة الجريمة التي يتولد منها، أدى إلى استحداث نوعاً جديداً من الأدلة يتماشى مع طبيعة جرائم التقنيات، وهو ما يعرف بالدليل الرقمي، أي الدليل الناتج عن فحص المكونات المعنوية أو البرمجية للحواسب وشبكة الانترنت.
فإذا كان فحص السلاح الناري والذخيرة هو المولد للدليل في جريمة القتل التقليدية، وان فحص المحرر هو المولد للدليل في جريمة التزوير التقليدية، فإن جرائم تقنية المعلومات لا تخرج عن هذا الاطار، ذلك ان إثبات هذه الجرائم يحتاج إلى طرق تقنية تتناسب مع طبيعتها، بحيث يمكن ترجمة النبضات والذبذبات الالكترونية إلى أدلة إثبات أو نفي على ارتكاب هذه الجرائم.
ومع التطور السريع في التقينات، أضحي المجرمون يستخدمون الوسائل التقنية المتطورة لتنفيذ أعمالهم الاجرامية، مما يؤكد ضرورة التعرف على الأدلة المنبثقة عن هذه الوسائل.
ويلاحظ أن الدليل الرقمي لا يتعلق فقط بجرائم تقنية المعلومات، فقد تكون هناك جريمة عادية، مثل القتل أو التهريب أو غيرها، لكن الدليل الذي يدين المجرمين هو دليل رقمي.
وكان لزاما رسم معالم الدليل الرقمي، سواء من حيث فائدته أم من حيث قيمته القانونية، حيث اعتدَّت به المحاكم بناء على نص تشريعي تارة، وعلى الاجتهاد القضائي تارة أخرى، وهو دليل له اهميته الجوهرية، خاصة فيما يتعلق بجمع الأدلة وحفظها، ويمكن للقضاة الاستفادة منها، والاجتهاد حسب طبيعة الجريمة.
ومن المقرر ان العقبات والصعوبات التي تواجه الدليل الرقمي، لا تقف عند حد كيفية الحصول عليه واجراءات حفظه، بل تمتد إلى مدى القوة الثبوتية التي يتمتع بها هذا الدليل، ومدى حرية قاضي الموضوع بالاقتناع به لبناء الحكم على أساسه بالبراءة أو الادانة.
لذلك حاول المشرع والقضاء والفقه المقارن التصدي لهذه المسألة، وذلك بتحديد الشروط التي يجب توفرها في الدليل الرقمي أو في مخرجات الحاسب حتى يمكن قبوله من قبل القضاء.
د. محمود رجب فتح الله
الاسكندرية - 2018
أولاً: مقدمة عامة.
مما لا شك فيه، أن التجريم والعقاب يعد من أخطر الامور التشريعية التي تتصل بحرية المواطنين وذلك بسبب خطورة الآثار التى تترتب عليه، ولذلك فإن النصوص التشريعية التي تصدر به، يتعين أن تصدر دائما وفقاً لمبدأ الشرعية الجنائية.
ذلك ان الدولة هى القاسم المشترك بين القانون الدستوري والقانون الجنائي، فالدستور ينظم نشاط الدولة من الناحية السياسية، والقانون الجنائي ينظم نشاطها من الناحية الجنائية من خلال تنظيم علاقة الفرد بالدولة، وعلاقة الافراد بعضهم مع بعض.
ومن مظاهر هذه الصلة، ما تتضمنه الدساتير من نصوص ذات صبغة جنائية بدافع الرغبة في فرض حماية الدستور وإسباغه بطابع القدسية عليها لتعلقها بحقوق الافراد وحرياتهم، فالعلاقة القائمة بين القانون الدستوري والقانون الجنائي هى علاقة قوية، ذلك أن مبادىء الدستور تساعد في تحديد مضمون القانون الجنائي ذاته بحيث يتوقف تحديد الجرائم على تطوير المباديء الدستورية أكثر من اعتماده على تطوير القيم والمصالح الاجتماعية.
ولا شك ان القانون الجنائي يؤدى وظيفته في الدولة في إطار الشرعية الدستورية على النحو الذي يحدده الدستور، ويقوم القانون الجنائي على عدد من المبادىء الدستورية، والتي يعد أهمها “مبدأ الشرعية الجنائية"، باعتباره يمثل المظلة الحاكمة للنظام الجنائي بأكمله، ومنه تتفرع كافة المبادئ التي تحكم القواعد الجنائية، سواء اكانت موضوعية كانت أو اجرائية.
ويقصد بذلك” أن التشريع هو المصدر الاساسي للتجريم والعقاب، وأن السلطة التشريعية هي وحدها المختصة بتحديد الجرائم والعقوبات دون السلطتين القضائية والتنفيذية، وأن القاضي مهمته تطبيق النصوص التي وضعها المشرع".
ونظرا لارتباط مبدأ الشرعية الجنائية، والسياسية الجنائية للدولة، فأن السياسة الجنائية الرشيدة يتعين أن تقوم علي عناصر متجانسة، فإن قامت علي عناصر متنافرة، نجم عن ذلك افتقاد الصلة بين النصوص ومراميها، بحيث لا تكون مؤدية إلى تحقيق الغاية المقصودة منها لانعدام الرابطة المنطقية بينهما، إيمانا بأن الاصل في النصوص التشريعية - في الدولة القانونية - هو ارتباطها عقلا بأهدافها، باعتبار أن أي تنظيم تشريعي ليس مقصودا لذاته، وإنما هو مجرد وسيلة لتحقيق تلك الاهداف.
ومن ثم يتعين دائما استظهار ما إذا كان النص المطعون عليه يلتزم إطار منطقيا للدائرة التي يعمل فيها، كافلا تناغم الاغراض التي يستهدفها أو متناقضا مع مقاصده أو مجاوزا لها مناهضا - بالتالي لمبدأ خضوع الدولة للقانون.
ومع التطور التقني المتسارع، صار الاتجاه نحو استخدام الوسائل التقنية المتطورة لارتكاب الجرائم، مما فرض ضرورة التعرض للحجية الشرعية للادلة المنبثقة عن هذه الوسائل، ذلك أن الأدلة الرقمية لا يتعلق فحسب بجرائم التقنيات، بل تتصل كذلك بالجرائم التقليدية، كالقتل والاختلاس والابتزاز وغيرها، الا ان الدليل الذي يرتكن اليه في اثبات الجرم هو دليل من الأدلة الرقمية.
فضلاً عن ذلك، فإن الوصول إلى الدليل الرقمي تعترضه عقبة أخرى تكمن في أن الجناة المتمرسين يجتهدون في إخفاء هويّاتهم للحيلولة دون تعقبهم أو كشف أمرهم، بحيث تظل أنشطتهم مجهولة بمنأى عن علم السلطات المعنية بمكافحة الجريمة، كاستخدام الحواسب الموجودة بالأماكن العامة، أو اللجوء إلى مقاهي الانترنت، على اعتبار أن معظم هذه المقاهي لا تقوم بتسجيل أسماء مرتاديها أو التحقق من هوياتهم، مما يجعل المراقبة والتعقب للمشتبه فيه أمراً ينطوي على صعوبة وغير ميسور في كثير من الاحيان، وربّما تتعقد المسألة أكثر عند استخدام الانترنت اللاسلكي، الذي هو آخذ في الانتشار في أيامنا هذه على حساب الانترنت السلكي .
يضاف إلى ذلك، تضاؤل خبرة أجهزة العدالة الجنائية من مأموري ضبط وسلطة تحقيق ومحاكمة، إذ يفتقر هؤلاء جميعا إلى التأهيل الكافي في هذا الميدان التقني، وهو ما يزيد من صعوبة وصولهم إلى الدليل الرقمي وكيفية ضبطه والمحافظة عليه، فنقص الخبرة لدى هؤلاء قد يفضي إلى تدمير الدليل وإتلافه، على اعتبار أن جهلهم بأساليب ارتكاب جرائم تقنية المعلومات يجعلهم في كثير من الاحيان يقعون في أخطاء من شأنها أن تؤدي إلى محو الأدلة الرقمية أو تدميرها، مثل إتلاف محتويات الاقراص الممغنطة وأوعية المعلومات التي تُخزَّن بها البيانات.
ذلك أن كشف هذه الجرائم يقتضي أن تكون الاجهزة المعنية على دراية كافية بأساسيات التعامل مع هذه الجرائم وكيفية تقصّيها وضبطها وصولاً إلى مرتكبيها، مما يعني ضرورة تلقّي هؤلاء دورات تدريبية بشأن استراتيجية التحقيق والاستدلال عن هذه الجرائم، إذ بدون ذلك لا يمكنهم مواجهة أساليب الجناة المعقدة التي يتوسّلون بها عادة لارتكاب جرائمهم، فهذه المتطلبات تفتقر إليها الاجهزة المذكورة، لا سيما في الدول النامية، ما يجعل دورها في كشف هذه الجرائم ومكافحتها محدوداً للغاية، وغالباً يكون مآل الجهود التي تبذلها في هذا المجال الفشل والاخفاق .
وفي واقع الامر أن المسألة تزداد تعقيداً، حينما يكون محل البحث هو الشبكة المعلوماتية بشأن الجرائم عبر الوطنية، إذ يصبح ضبط الدليل والبحث عنه أمراً في غاية الصعوبة، إن لم يكن مستحيلاً أحياناً، على اعتبار أن التفتيش والضبط في هذه البيئة الافتراضية يتطلب أن يتم خارج حدود الدول وفي نطاق دولة أخرى، مما يتطلب الحصول على إذن مسبق بذلك من سلطاتها، لما ينطوي عليه من مساس بسيادة هذه الدولة، فضلا عما يسفر عنه البحث من انتهاك لخصوصية الاخرين ممن تتعلق بهم البيانات أو المعلومات موضوع الضبط أو التفتيش .
ومن المقرر انه اصبح لازما التعرف على الأدلة الرقمية المنبثقة عن الوسائل التكنولوجية التى تفتقت عنها الفترة الزمنية المنقضية، حيث ان جميع الاجراءات الجنائية صارت على الأدلة لتحديد إدانة أو براءة المتهم أو للبت في موضوع الدعوى في الدعاوى القضائية، وكانت الأدلة فى صورتها الاولية تتخذ الشكل المادي، مثل المستندات والصور، أو الشهادة الشفوية للشهود.
وحيث ُتشتق الأدلة الرقمية من الاجهزة الالكترونية، مثل أجهزة الحاسب وأجهزتها الطرفية، وشبكات الحاسب، والهواتف المحمولة والكاميرات الرقمية والاجهزة المحمولة الاخرى، بما في ذلك أجهزة تخزين البيانات، وليس لها أي شكل مادي مستقل، فهي تعكس مجموعة من ظروف ارتكاب الجريمة، وتقدم معلومات عن الجريمة كما وقعت بالفعل.
يضاف إلى ذلك، انه يجب أن تتوافر الوسائل لإثبات أن الأدلة الرقمية لم تتعرض لأية تعديات، سواء بالحذف، او الاضافة، او التعديل، او أية تغييرات أخرى، منذ لحظة التحصل عليها.
ومن المقرر ان الطبيعة غير المادية للبيانات، والمعلومات المخزنة بشكل إلكتروني، من السهل التلاعب بها، وهي أكثر عرضة للتغيير من الاشكال التقليدية للأدلة، وقد شكل هذا تحدياً خاصاً لأجهزة العدالة حيث يتطلب التعامل مع هذه البيانات، أو المعلومات طريقة خاصة لضمان سلامة الأدلة التي يوفرها.
ثانيا : خطة البحث:
وبناء على ما تقدم، فإن الاشكالية التي نحرص علي طرحها ومعالجتها من خلال تسليط الضوء علي الأدلة الرقمية، من حيث طرق مدي خضوعها للشرعية الجنائية، وتحليل الاتجاه التشريعى للمشرع المصرى في هذا الشأن .
ولمعالجة هذه الاشكالية، تم تقسيم الخطة إلي خمسة ابواب، خصص الباب الاول منه لتحديد ماهية الأدلة الرقمية والشرعية الجنائية، بينما تناول الباب الثاني منه الأدلة الرقمية في اتفاقية بودابست، وانتهى الباب الثالث إلى التحديات الموضوعية للأدلة الرقمية، اما الباب الرابع، فقد تناول العقبات الاجرائية للأدلة الرقمية، وأخيراً الباب الخامس ويعرض الى الشرعية الجنائية للأدلة الرقمية في القانون المصري، علما بأنه تم الاعتماد علي المعالجة الاجرائية وتطبيقاتها العملية لهذا الموضوع في ضوء دراسة مقارنة بين مختلف القوانين.
وترتيبا على ذلك تكون معالجة الموضوع وفقا للتالي:
تمهيد وتقسيم:
الباب الاول : ماهية الأدلة الرقمية والشرعية الجنائية
الفصل الأول : ماهية الأدلة الرقمية.
- المبحث الأول : مفهوم الدليل الرقمي.
o المطلب الأول : تعريف الدليل الرقمي وخصائصه
o المطلب الثاني : مدى قبول الأدلة الرقمية فى الاثبات
o المطلب الثالث : أهمية الدليل الرقمي في الاثبات الجنائي
o المطلب الرابع : مبادئ الأدلة الرقمية
- المبحث الثاني : مصادر الأدلة الرقمية
o المطلب الأول : أجهزة الحاسب الآلى ووحدات التخزين.
o المطلب الثاني : الشبكات Computer networks.
o المطلب الثالث : شبكة الانترنت.
- المبحث الثالث : مساوئ الأدلة الرقمية.
الفصل الثاني : ماهية الشرعية الرقمية.
الفصل الثالث : حجية الأدلة الرقمية فى الفقه والقانون المقارن.
- المبحث الأول : حجية الدليل الرقمي في الولايات المتحدة الامريكية.
- المبحث الثاني : حجية الدليل الرقمي في إنجلتــرا.
- المبحث الثالث : حجية الدليل الرقمي في فرنسا.
الفصل الرابع : الأدلة الرقمية فى الاتفاقيات الدولية.
- المبحث الاول : دور المنظمات الدولية في تقنين الأدلة الرقمية.
o المطلب الاولى : مجهودات منظمة الامم المتحدة ومنظمة اليونيسكو بشأن الأدلة الرقمية.
o المطلب الثاني : جهود المنظمة العالمية للملكية الفكرية ومنظمة التجارة العالمية.
- المبحث الثاني : دور المنظمات الاقليمية بشأن الأدلة الرقمية.
o المطلب الاول : أهداف الاتفاقية.
o المطلب الثاني : الاطار الموضوعي للاتفاقية.
- المبحث الثالث : الأدلة الرقمية في الاتفاقيات العربية.
الباب الثاني : الأدلة الرقمية في اتفاقية بودابست لمكافحة جرائم تقنية المعلومات لسنة 2001
الفصل الاول : التعريف باتفاقية بودابست 2001
- المبحث الاول : هيكل الاتفاقية واقسامها.
- المبحث الثاني : مصادر الاتفاقية ومرجعياتها.
- المبحث الثالث : التعريفات الواردة فى اتفاقية بودابست.
الفصل الثانى : قواعد اتفاقية بودابست علي المستوي الوطني.
الفصل الثالث : تقييم اتفاقية بودابست بشأن الأدلة الرقمية.
الباب الثالث : التحديات الموضوعية للأدلة الرقمية.
الفصل الاول : الأدلة الرقمية وتحديات الاحكام العامة للجريمة.
- المبحث الاول : تحديات جرائم التقنيات.
- المبحث الثاني : تحديات تعدد الاجرام التقني.
o المطلب الأول : جرائم الاعتداء على الحياة الخاصة للأفراد.
o المطلب الثاني : جرائم الاعتداء على الاموال.
o المطلب الثالث : جرائم التزوير.
الفصل الثاني : المسؤولية الجنائية لوسطاء تقديم خدمات شبكة الانترنت.
- المبحث الاول : المسؤولية الجنائية لمزود الخدمة (I.S.P) INTERNET SERVICE PROVIDER
- المبحث الثاني : المسؤولية الجنائية لمتعهد الايواء او المستضيف THE HOSTER
الباب الرابع : العقبات الاجرائية للأدلة الرقمية.
الفصل الاول : الوسائل الاجرائية للأدلة الرقمية.
- المبحث الاول : الآليات الاجرائية للاتفاقيات الدولية.
o المطلب الاول : القواعد الاجرائية للادلة الرقمية في اتفاقية بودابست في مجال الأدلة الرقمية.
o المطلب الثاني : الآليات الاجرائية الواردة في الاتفاقيات المشتقة عن اتفاقية بودابست.
- المبحث الثاني : حدود ملاءمة القوانين المقارنة مع الآليات الاجرائية الدولية.
o المطلب الاول : مدى ملاءمة بعض القوانين العربية مع الآليات الاجرائية الدولية.
o المطلب الثاني : مدى ملاءمة بعض القوانين الاجنبية مع الآليات الاجرائية الدولية.
الفصل الثانى : العقبات الاجرائية للأدلة الرقمية.
- المبحث الاول : الصعوبات الاجرائية المتعلقة باجراءات التحقيق.
o المطلب الاول : اجراءات متابعة الأدلة الرقمية.
o المطلب الثانى : معاينة مسرح جريمة التقنيات.
- المبحث الثانى : صعوبات اجراءات التفتيش.
o المطلب الاول : مدى قابلية المكونات المادية للحاسب الآلي للتفتيش.
o المطلب الثانى : المكونات المنطقية للحاسب الآلي ومدي قابليتها للتفتيش.
o المطلب الثالث : شبكات الحاسب الآلي ومدى خضوعها للتفتيش "التفتيش عن بعد".
- المبحث الثالث : الوسائل والبرمجيات المساعدة في التحقيق.
o المطلب الاول : الوسائل المادية المساعدة في التحقيق.
o المطلب الثانى : الوسائل الاجرائية المساعدة في التحقيق.
الباب الخامس : التنظيم القانوني للأدلة الرقمية في القانون المصري.
الفصل الاول : احكام الأدلة الرقمية في القانون المصري.
- المبحث الاول : مفهوم الأدلة الرقمية الواردة فى القانون المصري.
o المطلب الاول : موقف المشرع المصرى من تعريف الأدلة الرقمية.
o المطلب الثانى : القصور فى تحديد مفهوم الأدلة الرقمية والمصطلحات المرتبطة بها.
o المطلب الثالث : الخلط ما بين البيانات والمعلومات فى تعريفه لتقنية المعلومات.
- المبحث الثانى : الاحكام الموضوعية للأدلة الرقمية فى القانون المصرى.
o المطلب الاول : الطبيعة القانونية لخدمات الانترنت وصفة مقدميها.
o المطلب الثانى : التزامات مقدمي خدمات الانترنت.
o المطلب الثالث : مسؤولية مقدمي خدمات الانترنت عن مخالفات الشبكة.
- المبحث الثالث : الاحكام الاجرائية للأدلة الرقمية في القانون المصري.
o المطلب الاول : سلطات الضبط القضائي بشأن الأدلة الرقمية.
o المطلب الثانى : المعالجة التشريعية للدليل الرقمي فى القانون المصري.
o المطلب الثالث : دور الخبرة فى مجال الأدلة الرقمية فى القانون المصري.
خاتمة المؤلف.
- أولا: النتائج.
- ثانيا: التوصيات.
#الدكتور_محمود_رجب_فتح_الله
#دكتور_القانون_الجنائي
#المحام_بالنقض_والجنايات
مكاتب الدكتور / محمود رجب فتح الله
دكتور القانون الجنائى والمحام بالنقض والجنايات
الدكتور #محمود_رجب_فتح_الله
#دكتور #القانون_الجنائى والمحامي بالنقض والجنايات
مجموعة مكاتب متخصصة للمرافعة امام المحاكم الجنائية يتولى الجنايات والدعاوى الجنائية بإحترافية
- مكتب القاهرة : 47 شارع رمسيس – بجوار محكمة النقض – قصر النيل .
- مكتب الاسكندرية الرئيسي : 9 ميدان احمد عرابي – المنشية.
- مكتب الاسكندرية ثان : 66 شارع محمد نجيب من البحر - سيدى بشر - المنتزه.
- مكتب مرسي مطروح : 5 زهراء المدينة - شارع اسكندرية - مطروح.
- تليفـونات وفاكـس:
3562636/03
4842248/03
01287888882
01200305305
01003806676
01008432262
البريد الالكترونى : dr.mahmmoudragab@gmail.com
الموقع الالكترونى : http://www.dr-mahmoudragabfathalla.com/
Número de teléfono | 01287888882 |
Rango de precios | $$$ |
Dirección | Cairo - Cairo - Egypt |
Localidad | Cairo |
Región | C-Cairo |
País | EG-Egypt |
Propietario del anuncio | مستشار جنائي |